لذلك، يجب بناء روابط خلفية عالية الجود من مصادر موثوقة. إذا كان موقعك سَيتلقى روابط من موقع غير أمن، فقد تعتبر جوجل أن موقعك سبام، وبالتالي التأثير على سلطة موقعك وعدد الزيارات وتصنيفك في نتائج البحث.
ثالثاً: ارتفاع شهرة نشاطك التجاري وزيادة أعداد الزوار إليه
يفضل أن يكون الموقع الذي سيتم وضع الجيست بوست فيه مشابة لنفس مجال موقعك.
يبدأ الجيست بوست عادةً بالعثور على مدونات للمساهمة فيها وعرض أفكارك على مالك الموقع وإرسال المحتوى والترويج له لجذب الجمهور.
بغض النظر عن نشاطك التجاري، يمكنك الإستفادة من الجيست بوست في خطة محتوى موقعك لبناء علامتك التجارية والحصول على عملاء مستهدفين.
هل تعرف بعض نصائح السفر الممتازة أو وجهات العطلات؟ فكر في مشاركة معلوماتك على مدونة السفر.
هل تستخدم الجيست بوست كجزء من إستراتيجية التسويق عبر الإنترنت؟ هل ترغب في الحصول على الكثير من الزيارات لموقعك؟ في هذا المقال نتعرف على جيست بوست مجاني لتحسين السيو الخارجي للموقع.
صفر، إذا لم تكن ذات صلة، ولكن إذا كانت ذات صلة بالمقال ومفيدة له، فأنت بحاجة إلى وضع العدد الصحيح من الروابط، ولا يوجد رقم محدد، السؤال هو “هل سيؤدي الرابط إلى التحسين بالفعل؟” إذا لم يكن كذلك، فلا تقم تفاصيل إضافية بإضافته – حتى لو كان رابطًا لموادك الخاصة، الجودة مهمة كما سترى في الفقرة الأخيرة من هذه المقالة.
هناك بعض المواقع التي تضمن مدة بقاء الجيست بوست مدى الحياة، وإذا كنت ترغب في شراء جيست بوست دائم invest in guest article على موقع به الدومين اثورتي عالي، فهناك بعض شروط تحتاج إلى وضعها في الاعتبار، والتي تتمثل في:
احصل على جمهور جديد من المتابعين بالتعاون مع مواقع جديدة
بعد إنشاء قائمة قوية، حدد أحد مواقع الجيست بوست وانتقل إلى القسم التالي.
خلاصة القول، الجيست بوست هو مقال يكتبه الشخص لمدونة شخص آخر. عادةً ما يساهم المدونون بمثل هذا المنشور في موقع ويب آخر لبناء سلطتهم وتوسيع شبكتهم وتوسيع نطاق وصولهم.
ثانياً، الجيست بوست يجذب لك عملاء جُدد من المدونة المضيف، حيث أنك تُقدم مقال جذاب لمجتمع مُهتم بنفس مجالك وعلى استعداد لقراءة ما تكتُبه.
هذا يُترجم إلى زيادة في عدد الزيارات لموقعك، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى زيادة في التفاعل والمبيعات إذا كنت تدير نشاطًا تجاريًا. زيادة حركة المرور لا تساعد فقط في تحسين ترتيب موقعك، بل تساهم أيضًا في تعزيز الوعي بعلامتك التجارية وجذب جمهور جديد.